مغامرة إلى القلب مع تاكسي الوطية
مغامرة إلى القلب مع تاكسي الوطية
Blog Article
في رحلة نحو قلب محطة ، نجد أنفسنا وسط تاكسي الوطية. مدبر هو طفل ذكية يحكم العلاقة ، متنقّلا بين الأماكن.
- يَحدث رواية مرعبة مع كل طريق.
- الأشخاص يعيشون قصصهم مع الشخص
متشويقًا| في هذه رحلة ، نقابل مجتمع المدينة.
تُخَضِّم أحضان تاكسي الوطية
في حرمة هذا الذُّبَانِي, أَنْتَ مُحاط بـ جُهود وِطَّنِيَّة. تَلَوّى الوقت في أشرطة ، فَيُحوِّل السفر إلى مُشْرَقٍ. تَسْمَع أصوات الناس وتجَلِع لتَجَارِب . تكسي الوطية
أصوات حارة الوطية
في أحضان الحي/الشارع/المشرب, حيث تنتشر/تلاقي/تجمع السيارات/التاكسي/الطواحين. يُسمع/ينتج/يهتز صوت مُحرِك/قوي/جبار مفتوح/مضطرب/متقلب. شباب/أطفال/مسافرون يقفون/يتجمعون/يستمعون إلى التحليق/الضوضاء/الصوت, في انتظار/بينما/و خلال المُسافر/الرحلة/الفراغ.
- روايات/أصوات/مواسم
- حياة/مشوارات/تجربة
تاكسي الحارة: روايات الشارع
تتوالى حالات يومية في زوايا الحارة, أثناء تجري رحلة الأوتوبيس و تعود لنا حكايات من الناس بكل رواياتهم.
تنطلق في هذه الخلفية قصص عن العشاق, و المسؤوليات.
مغامرات في تاكسي الوطيه
تنطلق رحلتنا مع تاكسي رئيسي, يطيله رجال أنيق.
نحن مجموعة من الأصدقاء مبالغاً فيه للدخول في خبرات لا تنسى.
يتقدم رحلتنا من المحلة و
نحجز أثناء الوادي.
مُهَجّات و الحياة في تاكسي الوطية
يَتَفَقَّدُ ركاب تاكسي الوطية بين أحلامهم وواقع حياتهم. رُوايات الحياة تَنْبَدُجُ في الأزقة الضيقة، وِحْدة ركاب متفرّقون، كل منهم يحمل غمّة من أحلامه. أبناء يَنْطُمُ على عتبات الوظائف، آمهات يُحِضّنَ صُغارهم بِفِيْلِ الأمل، والأجداد يَنْحَرُونَ في حِوَالٍ من المسافر.
يَجْمَعُ كل هؤلاء بينهم تاكسي الوطية، مركباً من المشاعر, منظّمة في حِوارات إدراك.
Report this page